عاجل الان .. حقيقة القبض علي حرامي هاتف مراسل اليوم السابع | فيديو حرامي اليوم السابع بالتفاصيل
حرامي اليوم السابع يتزايد البحث اليوم من قبل المواطنين عن حقيقة خبر القبض على حرامي تليفون مراسل اليوم السابع الذي اصبح تريند اليوم في مواقع التواصل الاجتماعي واصبح حديث الناس في مصر، كونها من الحوادث العربية التي تعرضت لها محافظة القليوبية صباح امس الثلاثاء.
وذلك حين كان المراسل يطمئن الشعب المصري عن ما حدث في الزلزال وعند حديثة في بث مباشر من هاتفه يفاجئ بشاب سائق دراجة نارية يقوم بخطف الهاتف منه في الحال مما أدى إلى إثارة الذعر ، وعليه سوف نستعرض عليكم من خلال هذا المقال على أدق التفاصيل حول هذا الخبر، وفي صدد ما نقدمه لكم عبر موقعنا شبكة اخبار النور المصري و عبر الاسطر القادمة عن حقيقة القبض علي حرامي اليوم السابع.
حقيقة القبض على حرامي تليفون مراسل اليوم السابع
انتشر صباح امس الثلاثاء فيديو حرامي سرق هاتف مراسل لدي جريد اليوم السابع اثناء القيام بعمله في إحدى المناطق في القليوبية، وعليه نرصد لكم عبر موقعنا كافة التفاصيل حول هذا الحادث ، حيث حتى الأن لم يتم القبض على الحرامي الذي قام بسرقة هاتف مراسل اليوم السابع في القليوبية.
وقد تم نشر العديد من الشائعات على وسائل التواصل بأن الحكومة قامت بإلقاء القبض على حرامي اليوم السابع، ولكن لا صحة لهذا الخبر وانه كاذب، حيث أن من تم إلقاء القبض عليه هم عصابة من القاهرة وليس سارق الهاتف، وعند صدور أي أخبار جديدة عنه سوف نقوم برصدها مباشرة لمتابعي موقعنا الكرام ، ونحن نقوم بمتابعة لحظية حول هذا الحرامي.
القصة كاملة حول سرقة هاتف مراسل اليوم السابع
وقع صباح امس الثلاثاء كان مراسل اليوم السابع يقوم بعمل بث على صحيفة الفيسبوك الخاصة بالجريدة، وذلك ليقوم بتوضيح ماذا حدث في القليوبية وذلك عندما فوجئنا صباح امس بزلزال ضرب منطقة البحر الأبيض المتوسط ، و كان يوضح المراسل كيف استطاعت القاهرة أن تعود للحياة، حيث شعر بهذا الزلزال سكان مصر وفلسطين وتركيا.
واثناء ما كان مراسل اليوم السابع يتحدث عن الزلزال الذي وقع في أحد شوارع القاهرة ممسك بيده هاتفه ، اذ فوجئ بسرقة الهاتف المحمول من يده من قبل شخص على دراجة نارية وركض بسرعة، ولكن اللص لم يوقف البث المباشر، حيث ظهر وجه الحرامي في الفيديو عند سرقة هاتف مراسل اليوم السابع وتم تداول صوره على نطاق واسع على وسائل السوشيال ميديا، وذلك ما جعله موقفه في الهروب صعبا والقبض عليه سهل بواسطة الأجهزة الأمنية المصرية.